مؤامرة إحراق المسجد الأقصى المستمرة

شارك البحث:

قبل أكثر من أربعة أعوام تم نقل السفارة الأمريكية للقدس المحتلة وبعدها تم الإعلان عن صفقة القرن ثم الاتفاقات الابراهيمية، في تسلسل قد يبدو سياسياً يخدم مصالح البيت الأبيض في ذلك الوقت، إلا أن هذه القرارات لم تحقق مكاسب سياسية للإدارة الأمريكية، إلا أنها حققت رغبات الصهيونية المسيحية التي تنبأ قساوستها أن العرب سيرتدون عن الإسلام وسيتحولون لدينهم، وستصدق نبوءات توراتية بأن هدم المسجد الأقصى وإعادة بناء الهيكل سيكون بقرار من الأغيار الغوييم الذين يمنعون نور الله ليهدي الصالحين التواقين لتعبد في قدس الأقداس ليرضى الرب فيسمح بعودة المسيح ليحكم العالم.

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ابحاث ذات صلة