فتح التي أعرفها

شارك البحث:

أنا ابن فتح ما هتفت لغيرها ولجيشها المقدام صانعُ عودتي، فهي ما مدرستي الثورية التي علمتني حب الوطن والانضباط بالمسلكية الثورية والالتزام بقرارات أطرها القيادية، وأكثر من هذا أنا مجرد أحد أبناء الحركة العاديين والعاديين جدا، فلا أملك مهمة تنظيمية قيادية ولا أملك حق صناعة القرارات العليا فيها، لكنني أملك حق النقد البناء الهادف لتصويب المسار وزيادة الفعالية في كفاءة كوادرها، فما أطرحه خاص جداً وقد لا يهم إلا بعض أبناء الحركة لأنه لا يتحدث عن قضايا يهتم بها الإعلام ولا تناقش بشكل علني إلا في الجلسات الخاصة.

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ابحاث ذات صلة